مــــا أجمـــــــل أن نعيـــش وقلــــوبنا فـــي السمــــاء ونسمــــع صـــــوت خطـــــواتنــــا فــــي الجنـــــة

سآعة صدق مع آلله في چوف ليل
قد هچعت فيه آلعيون ، وغآرت فيه آلنچوم ،
سآعة تقپل فيهآ على آلله پگلية قلپگ …
مستغفرآً ، متضرعآً پين يديه ، متفگرآً في دنيآگ وأخرآگ
وتتفگر في آلموت ومآ پعده ،
وفي مآ مضى وفي مآ پقي ،
سآعة على هذه آلشآگلة..
تقضيهآ في صلآة خآشعة ، وذگر گثير ، ومنآچآة فيآضة ،
سآعة فحسپ ..
وقد تحول فيگ گل شيء _ پإذن آلله _
وإذآ أنت غير أنت آلذي گنت قپل قليل ..
آحسآسآت چديدة تشرق في قلپگ ، مآ گنت تعهدهآ من نفسگ
ولو قيل لگ عپّر عنهآ ، لعچز لسآنگ عن ذلگ
وغآية مآ يمگن أن تقوله : إني أچد في قلپي مآلآ أستطيع آلتعپير عنه ..!!
لقد آنقشعت آلغشآوة آلتي گآنت تعمي پصيرتگ ،
ولقد آرتفع آلضپآپ آلگثيف آلذي گآن يغلّف روحگ
، ومن ثم گنت لآ ترى حقآئق آلأشيآء گمآ ترآهآ آلآن ..
وهآ أنت آللحظة تطير پغير چنآحين في عآلم سمآوي ملئ پآلنور ،
قد عچّـت فيه تسآپيح آلملآئگة ،
وآستيقظ قلپگ أخيرآً ،
فخرچ من غفلته ، وأصپح مستنيرآً چدآً ، گأنه گوگپ دري يوقد من شچرة مپآرگة
لقد عآدت آلميآه إلى مچآريهآ آلأولى .
يوم گآنت آلفطرة سليمة لم تلوثهآ أگدآر آلحيآة ،
لقد تفتّح آلرپيع في روحگ على أروع مآ يگون آلتفتح .. !!
مآ عليگ آلآن إلآ …
إلآ أن تحآفظ على هذه آلآستنآرة آلقلپية ،
وتعمل على صقلهآ پآستمرآر ،
وتتعهدهآ پين آلليلة وآلليلة ، وآلسآعة وآلسآعة ، وآللحظة وآللحظة ..
وفي ذآت آلوقت ..
عليگ أن تپقى في حآلة حذر ويقظة من مگآيد آلشيآطين
آلشيآطين آلذين يدأپون پگل وسيلة
ليصرفوگ عن هذه آلدآئرة آلنورآنية آلتي تشدگ پقوة إلى آلسمآء ،
إنهم يرآهنون على أنهم قآدرون على آستدرآچگ
ليقذفوگ في وحل آلمعآصي وأقذآر آلموپقآت ..

..... ........ ....... ......... ...... ....... ...... ...... ......

سآعة صدق مع آلله في چوف ليل
قد هچعت فيه آلعيون ، وغآرت فيه آلنچوم ،
سآعة تقپل فيهآ على آلله پگلية قلپگ …
مستغفرآً ، متضرعآً پين يديه ، متفگرآً في دنيآگ وأخرآگ
وتتفگر في آلموت ومآ پعده ،
وفي مآ مضى وفي مآ پقي ،
سآعة على هذه آلشآگلة..
تقضيهآ في صلآة خآشعة ، وذگر گثير ، ومنآچآة فيآضة ،
سآعة فحسپ ..
وقد تحول فيگ گل شيء _ پإذن آلله _
وإذآ أنت غير أنت آلذي گنت قپل قليل ..
آحسآسآت چديدة تشرق في قلپگ ، مآ گنت تعهدهآ من نفسگ
ولو قيل لگ عپّر عنهآ ، لعچز لسآنگ عن ذلگ
وغآية مآ يمگن أن تقوله : إني أچد في قلپي مآلآ أستطيع آلتعپير عنه ..!!
لقد آنقشعت آلغشآوة آلتي گآنت تعمي پصيرتگ ،
ولقد آرتفع آلضپآپ آلگثيف آلذي گآن يغلّف روحگ
، ومن ثم گنت لآ ترى حقآئق آلأشيآء گمآ ترآهآ آلآن ..
وهآ أنت آللحظة تطير پغير چنآحين في عآلم سمآوي ملئ پآلنور ،
قد عچّـت فيه تسآپيح آلملآئگة ،
وآستيقظ قلپگ أخيرآً ،
فخرچ من غفلته ، وأصپح مستنيرآً چدآً ، گأنه گوگپ دري يوقد من شچرة مپآرگة
لقد عآدت آلميآه إلى مچآريهآ آلأولى .
يوم گآنت آلفطرة سليمة لم تلوثهآ أگدآر آلحيآة ،
لقد تفتّح آلرپيع في روحگ على أروع مآ يگون آلتفتح .. !!
مآ عليگ آلآن إلآ …
إلآ أن تحآفظ على هذه آلآستنآرة آلقلپية ،
وتعمل على صقلهآ پآستمرآر ،
وتتعهدهآ پين آلليلة وآلليلة ، وآلسآعة وآلسآعة ، وآللحظة وآللحظة ..
وفي ذآت آلوقت ..
عليگ أن تپقى في حآلة حذر ويقظة من مگآيد آلشيآطين
آلشيآطين آلذين يدأپون پگل وسيلة
ليصرفوگ عن هذه آلدآئرة آلنورآنية آلتي تشدگ پقوة إلى آلسمآء ،
إنهم يرآهنون على أنهم قآدرون على آستدرآچگ
ليقذفوگ في وحل آلمعآصي وأقذآر آلموپقآت ..

..... ........ ....... ......... ...... ....... ...... ...... ......

مــــآ أچمـــــــل أن نعيـــش وقلــــوپنآ فـــي آلسمــــآء
ونسمــــع صـــــوت خطـــــوآتنــــآ فــــي آلچنـــــة