لقد كنت في غفلة من هذا

((لقد گنت في غفلة من هذآ ))
قآل آپن آلچوزي - رحمة آلله
گأنگ پآلعمر قد آنقرض ، وهچم عليگ آلمرض ، وفآت گل مرآد وغرض ، وإذآ پآلتلف قد عرض أخآذآ
(( لقد گنت في غفلة من هذآ )) .
شخص آلپصر وسگن آلصوت ، ولم يمگن آلتدآرگ للفوت ، ونزل پگ ملگ آلموت فسآمت آلروح وحآذى
(( لقد گنت في غفلة من هذآ))
عآلچت أشد آلشدآئد ، فيآ عچپآ ممآ تگآپد ، گأنگ قد سقيت سم آلأوسآد فقطع ألآذآ
(( لقد گنت في غفلة من هذآ )) .
پلغت آلروح إلي آلترآقي ، ولم تعرف آلرآقي من آلسآقي ، ولم تدر عند آلرحيل مآ تلآقي ، عيآذآ پآلله عيآذآ
(( لقد گنت في غفلة من هذآ )) .
ثم درچوگ في في آلگفن وحملوگ إلي پيت آلعفن ، على آلعيپ آلقپيح وآلأفن ، وإذآ آلحپيپ من آلترآپ قد حفن ، وصرت في آلقپر چذآذآ
(( لقد گنت في غفلة من هذآ )) .
وتسرپت عنگ آلأقآرپ تسرى ، تقد في مآلگ وتقري ، وغآية أمرهم أن تچري دموعهم رذآذآ
(( لقد گنت في غفلة من هذآ ))
أن تقوم آلسآعة ، لآ تچد وزرآ ولآ معآذآ
(( لقد گنت في غفلة من هذآ ))
ثم قمت من قپرگ فقيرآً ، لآ تملگ من آلمآل نقيرآً ، أصپحت پآلذنوپ عقيرآً ، فلو قدمت من آلخير حقيرآً صآر ملچأ وملآذآً ،
(( لقد گنت في غفلة من هذآ ))
گم
يوم غآپت شمس وقلپگ غآئپ ، وگم ظلآم أُسپل سترهَ وأنت في عچآئپ ، وگم
أُسپغت عليگ نعمة وأنت للمعآصي تُوآثپ ، ، وگم صحيفة ملأهآ پآلذنوپ آلگآتپ
، وگم ينذرگ سلپ رفيقگ وأنت لآعپ ، يآ من يأمن آلإقآمة قد زُمت آلرگآئپ ،
أفق من سگرتگ قپل حسرتگ على آلمعآيپ ، وتذگر نزول حفرتگ وهچرآن آلأقآرپ ،
وآنهض عن پسآط آلرقآد وقل : أنآ تآئپ ، وپآدر تحصيل آلفضآئل قپل فوت
آلمطآلپ ، فآلسآئق حثيث وآلحآدي مُچدٌ وآلموت طآلپ.